طلب إنتساب لجمعية آرام

Join Aram

طلب إنتساب

تتطلع جمعية “آرام” إلى مشاركة وجذب أبناء قرى الجولان من الغيورين على مصلحة المجتمع والقادرين على العطاء والتطوع.

رؤية الجمعية: آرام هي جمعية خيرية تسعى لخلق إطار إجتماعي مبني على أسس العدل والمساواة  بين كافة أفراد المجتمع من خلال إحترام الإختلاف ونبذ الخلاف وإحتواء القدرات والمبادرات المحلية. وتؤمن بالتكامل والتعاون مع كافة المؤسسات والفعاليات الإجتماعية بشفافية وذلك لتوحيد كافة الجهود والمصادر للنهضة بمجتمعنا وضمان العيش الكريم لأجيالنا القادمة.

أهداف الجمعية: تعزيز روح الانتماء الاجتماعي من خلال تشجيع العمل التطوعي  الخيري، التبرع المادي والمعنوي لمشاريع خيرية تخدم كافة فئات المجتمع « تشجيع الإهتمام بالمصلحة العامة وتنمية الحس الإجتماعي « إقامة إطار مهني،  يعطينا الفرصة للمبادرة بمشاريع حيوية « دعم وتنمية الإبداعات الفنية، الثقافية،  والرياضية،  لكافة الشرائح الاجتماعية « دعم وتطوير البنى التحتية،  وتقديم الدعم المهني، والاستشاري بكل المشاريع والخدمات العامة، والمصالح الحساسة التي تخدم سكان المنطقة بحياتهم اليومية،  لخلق حاضر ومستقبل مشرف لنا ولأولادنا جميعاً « دعم وتشجيع البرامج والبحوث العلمية والثقافية.

شروط الانتساب:

1- الإنتساب مفتوح للبالغين (من سن 18 سنة)، من سكان قرى هضبة الجولان العربية.

2- الإلتزام بأهداف، ورؤية الجمعية والعمل والسعي لتحقيقها.

3- المشاركة بإجتماعات الجمعية ونشاطاتها، والإلتزام بقراراتها على أساس إحترام التنوع والديمقراطية.

4- التبرع بمبلغ شهري، يدفع من قبل كافة الأعضاء، (الحد الأدنى للمبلغ يحدد ويعدل من وقت لأخر حسب قرار الجمعية).

إضغط هنا لتحميل طلب الانتساب

يتم القبول بعد إستيفاء الشروط وموافقة أغلبية اللجنة المختصة حسب قوانين الجمعية.

أعضاء الجمعية المسجلين حاليا:

لجنة إدارية: سمير خاطر, سلامة أبو صالح, خيزران الصفدي, عماد شمس, رافت الصفدي.

لجنة مراقبة: أيمن إبراهيم, عزات الصفدي, صالح الصفدي.

أعضاء بالجمعية : د عادل أبو صالح,  فيروز أبو شاهين, تيسير مرعي, رائدة إبراهيم, نهى أبو صالح, جوهرة عواد, شوق أبو صالح, سليمان أبو صالح, فدوى عويدات, معضاد قلعاني, راتب صباغ, وفاء أبو صالح.

سكرتير الجمعية:  منير الصباغ.

محاسب الجمعية:  حمادة إبراهيم.

مستشار قضائي:  نبيه خنجر.

هنالك العديد من أصدقاء الجمعية غير المسجلين، دائماً ما يشاركوننا فعالياتنا وهمومنا ويتركون بصمة جميلة.

المشاركة الاجتماعية هي نتيجة الشعور بالمسؤولية وتساهم بتعزيز الشعور بالانتماء